الفيلم الاميركي الاباحي المسيئ للنبي محمد والذي بزعمهم يكشف حقيقته صلى الله عليه وسلم جاء خلال ذكرى الحادي عشر من سبتمبر ليس سوى ترجمة للحقد الدفين في قلوب الصهاينة ، الماسونية والعلمانية . . عقولهم مقفلة فكلما ازدادوا عداءا له صلى عليه وسلم وللإسلام كلما ازداد عدد الوافدين على حبه واعتناق دينه ، ورغم ان هذا واضح للقاصي والداني إلا انه الشي الوحيد الذي لم يفهمه ويستوعبه الغرب ولم يقدروا ع افشاله وواقرب الأدلة هذا الفيلم !...(سيعلمون غداً من الكذاب الأشر) :)
0 التعليقات:
إرسال تعليق